من طرف منة فضالي: العمل مع تامر حسني كان تجربة سيئة
أبدت الفنانة منة فضالي استياءها من تجربتها الأخيرة
مع الفنان تامر حسني ومشاركته فيلم "نور عيني"، واصفة الفيلم بـ"التجربة
سيئة" قبل أن تنسحب من العمل.
وقالت "منة" في حوار مطول مع برنامج "يا مسهرني" على قناة "دريم": "علاقتي
بتامر حسني جيّدة، كما أنه يحاول أن يأخذني معه في كل فيلم، لكن ظروف
تجربتي معه في "نور عيني" كانت سيئة، لذلك انسحبت من العمل". مشيرة إلى
أنها فخورة بالعمل مع أحمد السقا في فيلم "الديلر"، لأنها وجدت كل التقدير
والاحترام من كل فريق العمل.
كما كشفت أن حرمانها من والدها الذي انفصل عن أمها -وهي في عمر شهرين-
جعلها ترتبط برجال أكبر منها سناً، مثلما حدث في تجربتيها مع الموزّع عادل
حقي والملحن محمد ضياء الدين، مشيرة إلى أنها تتمنّى أن تكوّن أسرة
تعوّضها عن الحرمان الذي عانته، وأن تُصبِح أمًّا وأن تُنجِب فتاة.
وأضافت "منة": "عانيت في حياتي؛ لأني عِشت دون أب، ولا أزال في احتياج له
حتى الآن، وكان وجوده في البيت مهماً، لكني لم أجد غير أمي التي اهتمت بي،
وحاولت أن تُوفّر لي كل شيء".
وتابعت: "حرماني من الأب جعلني أتسرّع لأتزوّج؛ لأن البيت كان محتاجاً
لرجل، ولكني أوقعت نفسي في مشاكل؛ لأني كنت أبحث عن أب وليس عن زوج، لذلك
كنت أرتبط برجال أكبر مني سناً، وقد سبب هذا الأمر أزمات كثيرة بالنسبة
لي".
كما أوضحت أنها عندما رأت والدها مؤخراً لم تشعر بأي أحاسيس تجاهه، كما لم
ترَ للحظه أنه والدها، وأن هذا الشعور قتلها وجعلها حزينة جدًّا، خاصة
أنها كانت بالنسبة له مثل أي شخص عادي، مشيرة إلى أنها حاولت أن تعيده
لبيته ولوالدتها، لكنه لم يكن يهتم بهذا الأمر، وكانت له حياته الخاصة.
ورأت "منة" أن الأمان عندها في الأمومة وليس الزواج والمال، لافتة إلى
أنها تتمنّى أن تكون أمًّا، وأن تُنجِب فتاة جميلة، وأن تكون لديها أسرة
مستقرة تحافِظ عليها وتعوّضها عما حرمت منه في طفولتها.
عن شبكة الـ"إم. بي. سي"
أبدت الفنانة منة فضالي استياءها من تجربتها الأخيرة
مع الفنان تامر حسني ومشاركته فيلم "نور عيني"، واصفة الفيلم بـ"التجربة
سيئة" قبل أن تنسحب من العمل.
وقالت "منة" في حوار مطول مع برنامج "يا مسهرني" على قناة "دريم": "علاقتي
بتامر حسني جيّدة، كما أنه يحاول أن يأخذني معه في كل فيلم، لكن ظروف
تجربتي معه في "نور عيني" كانت سيئة، لذلك انسحبت من العمل". مشيرة إلى
أنها فخورة بالعمل مع أحمد السقا في فيلم "الديلر"، لأنها وجدت كل التقدير
والاحترام من كل فريق العمل.
كما كشفت أن حرمانها من والدها الذي انفصل عن أمها -وهي في عمر شهرين-
جعلها ترتبط برجال أكبر منها سناً، مثلما حدث في تجربتيها مع الموزّع عادل
حقي والملحن محمد ضياء الدين، مشيرة إلى أنها تتمنّى أن تكوّن أسرة
تعوّضها عن الحرمان الذي عانته، وأن تُصبِح أمًّا وأن تُنجِب فتاة.
وأضافت "منة": "عانيت في حياتي؛ لأني عِشت دون أب، ولا أزال في احتياج له
حتى الآن، وكان وجوده في البيت مهماً، لكني لم أجد غير أمي التي اهتمت بي،
وحاولت أن تُوفّر لي كل شيء".
وتابعت: "حرماني من الأب جعلني أتسرّع لأتزوّج؛ لأن البيت كان محتاجاً
لرجل، ولكني أوقعت نفسي في مشاكل؛ لأني كنت أبحث عن أب وليس عن زوج، لذلك
كنت أرتبط برجال أكبر مني سناً، وقد سبب هذا الأمر أزمات كثيرة بالنسبة
لي".
كما أوضحت أنها عندما رأت والدها مؤخراً لم تشعر بأي أحاسيس تجاهه، كما لم
ترَ للحظه أنه والدها، وأن هذا الشعور قتلها وجعلها حزينة جدًّا، خاصة
أنها كانت بالنسبة له مثل أي شخص عادي، مشيرة إلى أنها حاولت أن تعيده
لبيته ولوالدتها، لكنه لم يكن يهتم بهذا الأمر، وكانت له حياته الخاصة.
ورأت "منة" أن الأمان عندها في الأمومة وليس الزواج والمال، لافتة إلى
أنها تتمنّى أن تكون أمًّا، وأن تُنجِب فتاة جميلة، وأن تكون لديها أسرة
مستقرة تحافِظ عليها وتعوّضها عما حرمت منه في طفولتها.
عن شبكة الـ"إم. بي. سي"