مازا تفعلين ازا لم يعجب زوجك بجسمك
قد يشعر الانسان احيانا ان جسد زوجته لا يعجبه .. بل قد تحول نظرة الاعجاب
اليها الى نضرة مقت فلا يجد فيها اي جاذبية بعد ان كان يحكمه الاغراء
والانجذاب نحوها .. فهل تصارح زوجتك ان جسدها اصبح لا يثيرك ويغ
ريك
؟؟
او هل تكتم ذلك الاحساس في داخلك ؟؟
ام كيف تتصرف بالمشاعر التي
تعتريك حينما ترى نساءا وفتيات اجمل منها؟؟
ما اعتقده هو :
انه على
الرجل كان او المرأة متى ارتبطا برابط مقدس وعلاقة مقدسة بينهما يجب ان
يتلاشى النظر عن الجسد وقصر النظر عليه فقط .. بل يجب ان يتعمق الروح اكثر
واكثر كلما تعمق في الزمان اكثر .. ومن العجيب ان بعض الرجال يطالبون من
نساء ان يحملن ويرضعن ومع ذلك لا يرغبن في تغير اجسادهن واشكالهن ..
وياللعجب أوليس للحمل ضريبة ، وللرضاعة ضريبة .. ان كنت لا تريد ان تتغير
زوجتك فلما لا تتزوج عاقرا ؟؟
ومن الغريب ايضا .. ان يصل بالحمق البعض
ان يصرح انه لا يرغب في شكل زوجته او يجدها منفرة .. ان كانت كذلك فلماذا
تزوجتها من الاصل ؟؟ ولماذا اخترتها شريكة لك في حياتك ؟؟
وماذا تريد ان
انت من المرأة اتريد السكن ام الساكن ؟؟
يقال ان حكيما راى شابا وسيما
فساله وكلمه فوجده خاويا من الفكر فقال له :
نعم المسكن وقبح الساكن .
اي
ان البدن جميل ولكن الساكن فيه قبيح .. وقد يكون العكس المسكن غير متألق
ولكن الروح فيه متألقه .. فألف الروح وتسامى عن الجسد فستجد ان الحياة
جميلة معك .
نعم اذا قبح الساكن والمسكن فيجب ان يغادر عنهما ويطلب
مسكنا جديدا ..
ولكن حذاري ايها الرجل ان تطعن في انوثة زوجتك وفي جسدها
لان جسدها يعني انوثتها .. واذا اردتها ان تتألق فمدح جسدها حتى لو لم
يعجبك فستجده يتحول من جسد الى جسد بقدرة عجيبة فعلها المدح والثناء ..
وكذلك
انت ايتها المرأة اياك ان تطعني الرجل في رجولته .. امدحيه وستجدي انه
يتجاوب معك بشكل اكبر .. وهذا الذي تفعله الساقطات .. حينما تريد ان تكسب
رجلا .. تمدحه وتمدحه حتى يتجاوب معها .. عندها يشعر كم هو الفارق بين
زوجته التي لم تمدحه يوما ولم تقل له انك مغري وانك ترضيني جنسيا وانك وانك
وبين هذه وتلك ..
اذن غير القالب بتغير الروح فيه ..والنظر اليه
قد يشعر الانسان احيانا ان جسد زوجته لا يعجبه .. بل قد تحول نظرة الاعجاب
اليها الى نضرة مقت فلا يجد فيها اي جاذبية بعد ان كان يحكمه الاغراء
والانجذاب نحوها .. فهل تصارح زوجتك ان جسدها اصبح لا يثيرك ويغ
ريك
؟؟
او هل تكتم ذلك الاحساس في داخلك ؟؟
ام كيف تتصرف بالمشاعر التي
تعتريك حينما ترى نساءا وفتيات اجمل منها؟؟
ما اعتقده هو :
انه على
الرجل كان او المرأة متى ارتبطا برابط مقدس وعلاقة مقدسة بينهما يجب ان
يتلاشى النظر عن الجسد وقصر النظر عليه فقط .. بل يجب ان يتعمق الروح اكثر
واكثر كلما تعمق في الزمان اكثر .. ومن العجيب ان بعض الرجال يطالبون من
نساء ان يحملن ويرضعن ومع ذلك لا يرغبن في تغير اجسادهن واشكالهن ..
وياللعجب أوليس للحمل ضريبة ، وللرضاعة ضريبة .. ان كنت لا تريد ان تتغير
زوجتك فلما لا تتزوج عاقرا ؟؟
ومن الغريب ايضا .. ان يصل بالحمق البعض
ان يصرح انه لا يرغب في شكل زوجته او يجدها منفرة .. ان كانت كذلك فلماذا
تزوجتها من الاصل ؟؟ ولماذا اخترتها شريكة لك في حياتك ؟؟
وماذا تريد ان
انت من المرأة اتريد السكن ام الساكن ؟؟
يقال ان حكيما راى شابا وسيما
فساله وكلمه فوجده خاويا من الفكر فقال له :
نعم المسكن وقبح الساكن .
اي
ان البدن جميل ولكن الساكن فيه قبيح .. وقد يكون العكس المسكن غير متألق
ولكن الروح فيه متألقه .. فألف الروح وتسامى عن الجسد فستجد ان الحياة
جميلة معك .
نعم اذا قبح الساكن والمسكن فيجب ان يغادر عنهما ويطلب
مسكنا جديدا ..
ولكن حذاري ايها الرجل ان تطعن في انوثة زوجتك وفي جسدها
لان جسدها يعني انوثتها .. واذا اردتها ان تتألق فمدح جسدها حتى لو لم
يعجبك فستجده يتحول من جسد الى جسد بقدرة عجيبة فعلها المدح والثناء ..
وكذلك
انت ايتها المرأة اياك ان تطعني الرجل في رجولته .. امدحيه وستجدي انه
يتجاوب معك بشكل اكبر .. وهذا الذي تفعله الساقطات .. حينما تريد ان تكسب
رجلا .. تمدحه وتمدحه حتى يتجاوب معها .. عندها يشعر كم هو الفارق بين
زوجته التي لم تمدحه يوما ولم تقل له انك مغري وانك ترضيني جنسيا وانك وانك
وبين هذه وتلك ..
اذن غير القالب بتغير الروح فيه ..والنظر اليه